ما زلت أذكر... أنا مشينا وحيدين
نبحث عن فندق للعناق...
وحين وجدنا الشوارع مهجورة،
والفنادق ممنوعة على العاشقين،
اخترعنا الفراق
سلام على هضبات زمان مضى
سلام على هضبات العراق
يومها،
كان للحب بيت صغير،
يعود له في المساء..
ولم يكن الحزن قد بلغ الرشد،
والخوف،
ما كان قد أفسد الكبرياء...
ولم يكن الشهداء
يموتون من قرف... أو رياء...
خ
نبحث عن فندق للعناق...
وحين وجدنا الشوارع مهجورة،
والفنادق ممنوعة على العاشقين،
اخترعنا الفراق
سلام على هضبات زمان مضى
سلام على هضبات العراق
يومها،
كان للحب بيت صغير،
يعود له في المساء..
ولم يكن الحزن قد بلغ الرشد،
والخوف،
ما كان قد أفسد الكبرياء...
ولم يكن الشهداء
يموتون من قرف... أو رياء...
خ