لم أكن خزّافـًا
لكن بطنى الصغير
لا يزال مسكونًا بحنين أُخوّة
ومَدِينًا لجسد الزير بصداقةٍ
في باحةِ بيتٍ لم يجدني
فقط كلما مررت بثلاجةٍ
أحتفل برسمة نهرٍ على خريطةٍ
وأغني: "آن للغريب أن يرى حِمَاه"
فتلطمني الزوجة بفاتورة الكهرباء!
لكن بطنى الصغير
لا يزال مسكونًا بحنين أُخوّة
ومَدِينًا لجسد الزير بصداقةٍ
في باحةِ بيتٍ لم يجدني
فقط كلما مررت بثلاجةٍ
أحتفل برسمة نهرٍ على خريطةٍ
وأغني: "آن للغريب أن يرى حِمَاه"
فتلطمني الزوجة بفاتورة الكهرباء!